ولهذا
لم يعد خبر الإسلام سرا على أحد من البشر، ولا شعائره و شرائعه بغريبة في أي مكان من العالم، وذلك بفضل الله تعالى أولا، ثم بسياحة الدعاة المخلصين في الأرض وسعيهم لنشر الإسلام في أرجاء المعمورة، ومع انفجار الثورة المعلوماتية في هذا العصر دخل الإسلام كل بيت، إما عن طريق قنوات فضائية،أو مواقع إلكترونية أو غيرها من وسائل الاتصال الحديثة
مشكور أخي الهواري
وتقبل تحياتي