ملتقى الأحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقي للحوار الفكري المفتوح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حصريا الفيلم النادر - مليون سنة قبل الميلاد One Million Years BC
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالثلاثاء مارس 27, 2012 8:21 pm من طرف رامي ياسر

» القرآن الكريم بصوت أكثر من 250 قارئ
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالجمعة مارس 16, 2012 4:56 pm من طرف ايوووه*****

» كيك الموز والكريز
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالسبت فبراير 19, 2011 4:45 pm من طرف مريم

» لعبه العد من 1 الى رقم 5 واهدى الورده الحمراء الى من تحب؟
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالسبت فبراير 19, 2011 4:40 pm من طرف مريم

» رقم 6 جاااااااااوب بصراحه
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالأحد يونيو 13, 2010 4:08 pm من طرف دمع الليل

» انا نجحت هيههههههههههههههه
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالخميس مايو 13, 2010 3:54 am من طرف nada

» انواع الدموع
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالخميس مايو 13, 2010 3:49 am من طرف nada

» فيلم الانيميشن Barbie Mariposa 2008 مترجم ديفيدى ريب
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 29, 2009 11:58 am من طرف moon_reem

» رسم للفنان ياسر فياض
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالأحد ديسمبر 27, 2009 2:04 pm من طرف moon_reem

قرآن كريم
‏‏{‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ‏}سورة النساء آية 45
حديث شريف
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِي جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَسْكُتْ ‏"‏ ‏رواه مسلم
حكمة
رب أخ لك لم تلده أمك
ترحيب عام
أهلا ومرحباً بجميع الأخوة والأخوات أعضاء منتدى ملتقى الأحبة
الإبحار
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
أذكاااااااااااااااار
من أذكار الصباح والمساء عن أنس (رضي الله عنه ) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : من قال حين يصبح وحين يمسي : اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت , وأن محمدا عبدك ورسولك , أعتق الله ربعه من النار , فمن قالها مرتين أعتق الله نصفه من النار , ومن قالها ثلاثا أعتق الله ثلاثة أرباعه من النار , ومن قالها أربعا أعتقه الله من النار. رواه أبو داوود
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 162 بتاريخ الأحد مايو 01, 2011 2:01 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
simple human
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
alhaware
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
nada
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
shamse
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
مريم
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
فارس بلا جواد
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
moon_reem
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
اميرة الحب
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
عصام احمد الطبلاوى
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
Admin
كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_rcapكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Voting_barكيف نستقبل شهر رمضان ؟ Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 172 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو kokowasfy فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 4076 مساهمة في هذا المنتدى في 1542 موضوع

 

 كيف نستقبل شهر رمضان ؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد الرسائل : 20
تاريخ التسجيل : 09/05/2008

كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف نستقبل شهر رمضان ؟   كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالجمعة أغسطس 29, 2008 7:40 pm

الحمد لله الذي منّ علينا بمواسم الخيرات، وخصّ شهر رمضان بالفضل والتشريف والبركات، وحثّ فيه على عمل الطاعات، والإكثار من القربات، أحمده سبحانه على نعمه الوافرة؛ وأشكره على آلائه المُتكاثرة. وأصلي وأسلم على أفضل من صلى وصام، وأشرف من تهجّد وقام، وصلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه البررة الكرام، والتابعين ومن تبعهم بإحسان ما تعاقب النور والظلام، أما بعد:

فإن الله تعالى هيأ لنا من المناسبات العظيمة، التي تصقُلُ الإيمان في القلوب، وتُحرّك المشاعر الفيّاضة في النفوس، فتزيد في الطاعات وتُضيّق مجالات الشر في المجتمعات، وتعطي المسلمين دروسا في الوحدة والإخاء، والتضامن والصفاء، والبرّ والصلة والهناء، والطُهر والخير والنقاء، والصبر والشجاعة والإباء، إنها منهل عذب، وحمى أمين وحصن حصين للطائعين، وفرصة لا تُعوّض للمذنبين المفرّطين، ليجددوا التوبة من ذنوبهم، ويسطّروا صفحة جديدة بيضاء ناصعة في حياتهم، مفعمة بفضائل الأعمال ومحاسن الفعال، ومكارم الخصال.

- فضل رمضان:

وإن من أجلّ هذه المناسبات زمناً، وأعظمها قدراً، وأبعدها أثراً: شهر رمضان الكريم الذي نرتوي من نميره، ونرتشف من رحيقه، ونشمّ عاطر شذاه، شهر مضاعفة الحسنات، ورفعة الدرجات، ومغفرة الذنوب والسيئات، وإقالة العثرات، قد تفتّح أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، وتصفّد الشياطين، من صامه وقامه إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه؛ كما صحّ بذلك الحديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: { من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدّم من ذنبه } [متفق عليه]، و { من قام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه } [متفق عليه].

إخواني المسلمين: فرحة كُبرى تعيشها الأمة الإسلامية هذه الأيام، فها هي إزاء دورة جديدة من دورات الفلك، تمرّ الأيام وتمضي الشهور، ويحلّ بنا هذا الموسم الكريم، وهذا الشهر العظيم، هذا الوافد الحبيب، والضيف العزيز، وذلك من فضل الله سبحانه على هذه الأمة، لما له من الخصائص والمزايا، ولما أُعطيت فيه هذه الأمة من الهبات والعطايا، وخصّت فيه من الكرامات والهدايا، كما في حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: { إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة، وغُلّقت أبواب النار، وصفّدت الشياطين } [متفق عليه].

فيا لها من فرصة عظيمة، ومناسبة كريمة تصفو فيها النفوس، وتهفو إليها الأرواح، وتكثر فيها دواعي الخير؛ تفتّح الجنات، وتتنزل الرحمات، وترفع الدرجات، وتغفر الزلات.

في رمضان تهجُّد وتراويح، وذكر وتسبيح، في رمضان تلاوة وصلوات، وجُود وصدقات، وأذكار ودعوات، وضراعة وابتهالات.

- حاجتنا إلى رمضان:

إخواني المسلمين: إذا كان الأفراد والأمم محتاجين إلى فترات من الصفاء والراحة؛ لتجديد معالم الإيمان، وإصلاح ما فسد من أحوال، وعلاج ما جدّ من أدواء، فإن شهر رمضان المبارك هو الفترة الروحية التي تجد فيها هذه الأمة فرصة لإصلاح أوضاعها، ومراجعة تاريخها، وإعادة أمجادها، إنه محطة لتعبئة القُوى الروحية والخُلُقية، التي تحتاج إليها كل أمة، بل تتطلع إليها الأفراد والمجتمعات المسلمة، إنه مدرسة لتجديد الإيمان، وتهذيب الأخلاق، وشحذ الأرواح، وإصلاح النفوس، وضبط الغرائز، وكبح الشهوات.

في الصيام: تحقيق للتقوى، وامتثال لأمر الله وقهر للهوى، وتقوية للإرادة، وتهيئة للمسلم لمواقف التضحية والفداء والشهادة؛ كما أن به تتحقق الوحدة والمحبة والإخاء والأُلفة، فيه يشعر المسلم بشعور المحتاجين، ويحس بجوع الجائعين، الصيام مدرسة للبذل والجود والصلة؛ فهو حقاً معين الأخلاق، ورافدُ الرحمة، من صام حقاً: صفت روحه، ورقّ قلبه، وصلحت نفسه، وجاشت مشاعره، وأُرهفت أحاسيسه، ولانت عريكتُه.

فما أجدر الأمة الإسلامية اليوم أن تقوم بدورها، فتحاسب نفسها عند حلول شهرها، وما أحوجها إلى استلهام حكم الصيام، والإفادة من معطياته، والنهل من معين ثمراته وخيراته.

- كيف نستقبل رمضان؟

أيها الإخوة: إن استقبالنا لرمضان يجب أن يكون - أولاً - بالحمد والشكر لله جل وعلا، والفرح والاغتباط بهذا الموسم العظيم، والتوبة والإنابة من جميع الذنوب والمعاصي؛ كما يجب الخروج من المظالم وردّ الحقوق إلى أصحابها، والعمل على استثمار أيّامه ولياليه صلاحاً وإصلاحاً؛ فبهذا الشعور والإحساس تتحقق الآمال، وتستعيد الأفراد والمجتمعات كرامتها، أما أن يدخل رمضان ويراه بعض الناس تقليداً موروثاً، وأعمالاً صورية محدودة الأثر ضعيفة العطاء، بل لعلّ بعضهم أن يزداد سوءاً وانحرافاً - والعياذ بالله - فذلك انهزام نفسي، وعبث شيطاني، له عواقبه الوخيمة على الفرد والمجتمع.

فلتهنأ الأمة الإسلامية بحلول هذا الشهر العظيم، وليهنأ المسلمون جميعاً في مشارق الأرض ومغاربها بهذا الموسم الكريم، إنه فرصة للطائعين للاستزادة من العمل الصالح، وفرصة للمذنبين للتوبة والإنابة، كيف لا يفرح المؤمن بتفتيح أبواب الجنان؟! وكيف لا يفرح المذنب بتغليق أبواب النيران؟! يا لها من فرص لا يحرمها إلا محروم! ويا بشرى للمسلمين بحلول شهر الصيام والقيام! فالله الله - عباد الله - في الجد والتشمير، دون استثقال لصيامه، واستطالة لأيامه، حذار من الوقوع في نواقضه ونواقصه، وتعاطي المفطرات الحسية والمعنوية!!

- حقيقة الصيام:

لقد جهل أقوام حقيقة الصيام؛ فقصروه على الإمساك عن الطعام والشراب؛ فترى بعضهم لا يمنعه صومه من إطلاق الكذب والبهتان، ويطلقون للأعين والآذان الحبل والعنان؛ لتقع في الذنوب والعصيان، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه } [رواه البخاري].

ولله درّ القائل:

إذا لم يكن في السّمع مني تصاون *** وفي بصري غضّ وفي منطقي صمت

فحظي إذن من صومي الجوعُ والظمأ *** فإن قلتُ إني صُمتُ يوماً فما صُمت

- رمضان مدرسة الأجيال:

إخواني الصائمين: في رمضان تتربى الأمة على الجدّ، وأمة الهزل أمة مهزومة، في رمضان يتربّى أفراد الأمة على عفة اللسان، وسلامة الصدور، ونقاء القلوب، وتطهيرها من أدران الأحقاد والبغضاء، والحسد والغلّ والشحناء، ولا سيّما من طلبة العلم، والمنتسبين إلى الخير والدعوة والإصلاح؛ فتجتمع القلوب، وتتوحّد الجهود، ويتفرّغ الجميع لمواجهة العدو المشترك، ونتخلى جميعاً عن تتبع السقطات، وتلمّس العثرات، والنفخ في الهنّات، والحكم على المقاصد والنيات.

في رمضان: يطلب من شبابنا تحقيق دورهم، ومعرفة رسالتهم، وقيامهم بحق ربهم، ثم حقوق ولاتهم ووالديهم ومجتمعهم.

في رمضان: تتجسد ملامح التلاحم بين المسلمين رعاتهم ورعاياهم، علمائهم وعامّتهم كبيرهم وصغيرهم؛ ليكون الجميع يداً واحدةً، وبناءً متكاملاً؛ لدفع تيارات الفتن، وأمواج المحن؛ أن تخرق السفينة، وتفوّض البناء، ويحصل جرّاءها الخلل الفكريّ والاجتماعي.

في رمضان: تكثر دواعي الخير، وتقبل عليه النفوس؛ فهو فرصة للدعاة والمصلحين، وأهل الحسبة والتربويين: أن يصلوا إلى ما يريدون من خير للأمة بأحسن أسلوب وأقوم منهاج؛ فالفرصة مؤاتية، والنفوس مقبلة.

فاتقوا الله - عباد الله - وأدركوا حقيقة الصوم وأسراره، وتعلموا آدابه وأحكامه، واعمروا أيامه ولياليه بالعمل الصالح، وصونوا صومكم عن النواقض والنواقص، وجدّدوا التوبة وحققوا شروطها؛ لعل الله أن يتجاوز عن ذنوبكم، ويجعلكم من المرحومين المعتقين من النار بمنّه وكرمه.

- هدي الرسول - صلى الله عليه وسلم - في رمضان:

لقد كان - صلى الله عليه وسلم - أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان؛ يقول ابن القيّم رحمه الله: ( وكان هديه فيه عليه الصلاة والسلام أكمل هدي وأعظمه تحصيلاً للمقصود، وأسهله على النفوس، وكان من هديه - صلى الله عليه وسلم - في شهر رمضان: الإكثار من أنواع العبادة، وكان جبريل يدارسه القرآن، وكان يكثر فيه الصدقة والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر والاعتكاف، وكان يخصّه من العبادات بما لا يخصّ به غيره ).

وقد سار على ذلك السلف الصالح - رحمهم الله - حيث ضربوا أروع الأمثلة في حسن الصيام، وإدراك حقيقته، وعمارة أيامه ولياليه بالعمل الصالح.

واعلموا - إخواني المسلمين - أنكم كما استقبلتم شهركم هذا ستودعونه عما قريب، وهل تدري يا عبد الله هل تدرك بقية الشهر أو لا تكمله؟! إننا _ والله - لا ندري، ونحن نصلي على عشرات الجنائز في اليوم والليلة: أين الذين صاموا معنا فيما مضى؟!

إن الكيّس اللبيب من جعل من ذلك فرصة لمحاسبة النفس، وتقويم اعوجاجها، وأطرها على طاعة ربّها قبل أن يفجأها الأجل، فلا ينفعها - حينذاك - إلا صالح العمل، فعاهدوا ربكم - يا عباد الله - في هذا الشهر المبارك على التوبة والندم، والإقلاع عن المعصية والمأثم، واجتهدوا في الدعاء لأنفسكم وإخوانكم وأمتكم.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moultagaa.yoo7.com
alhaware
كبير المشرفين
alhaware


ذكر
عدد الرسائل : 1287
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نستقبل شهر رمضان ؟   كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالسبت سبتمبر 27, 2008 5:29 am

كيف نستقبل شهر رمضان ؟ 94496310
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
simple human
الإشراف العام
simple human


ذكر
عدد الرسائل : 1429
الموقع : https://moultagaa.yoo7.com
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نستقبل شهر رمضان ؟   كيف نستقبل شهر رمضان ؟ Emptyالسبت سبتمبر 27, 2008 8:51 pm

مشكور أخي الكريم على مرورك العطر

أيام قليلة وينقضي رمضان

فيا الله لا تحرمنا فيه الأجر والثواب والعتق من النيران
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://al-wafaa.yoo7.com
 
كيف نستقبل شهر رمضان ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الأحبة :: المنتدى الإسلامي :: الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: