ملتقي للحوار الفكري المفتوح |
قرآن كريم | {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}سورة النساء آية 45 |
حديث شريف | عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِي جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَسْكُتْ " رواه مسلم |
حكمة | رب أخ لك لم تلده أمك |
ترحيب عام | أهلا ومرحباً بجميع الأخوة والأخوات أعضاء منتدى ملتقى الأحبة |
أذكاااااااااااااااار | من أذكار الصباح والمساء عن أنس (رضي الله عنه ) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : من قال حين يصبح وحين يمسي : اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت , وأن محمدا عبدك ورسولك , أعتق الله ربعه من النار , فمن قالها مرتين أعتق الله نصفه من النار , ومن قالها ثلاثا أعتق الله ثلاثة أرباعه من النار , ومن قالها أربعا أعتقه الله من النار. رواه أبو داوود |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 162 بتاريخ الأحد مايو 01, 2011 2:01 am |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 172 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو kokowasfy فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4076 مساهمة في هذا المنتدى في 1542 موضوع
|
| | في رحاب آية | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
simple human الإشراف العام
عدد الرسائل : 1429 الموقع : https://moultagaa.yoo7.com تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: في رحاب آية الأربعاء مايو 28, 2008 9:16 am | |
| يقول رب العزة جل في علاه بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ}
إنه عتاب مؤثر من المولى الكريم الرحيم ؛ واستبطاء للإستجابة الكاملة من تلك القلوب التي أفاض عليها من فضله.. عتاب فيه الود ، وفيه الحض ، وفيه الاستجاشة إلى الشعور بجلال الله ، والخشوع لذكره ، وتلقي ما نزل من الحق بما يليق بجلال الحق من الروعة والخشية والطاعة والاستسلام ، مع رائحة التنديد والاستبطاء في السؤال : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق). وإلى جانب التحضيض والاستبطاء تحذير من عاقبة التباطؤ والتقاعس عن الاستجابة ، وبيان لما يغشى القلوب من الصدأ حين يمتد بها الزمن بدون جلاء ، وما تنتهي إليه من القسوة بعد اللين حين تغفل عن ذكر الله ، وحين لا تخشع للحق: ( ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل ، فطال عليهم الأمد ، فقست قلوبهم ، وكثير منهم فاسقون ) .. وليس وراء قسوة القلوب إلا الفسق والخروج . إن هذا القلب البشري سريع التقلب .. وهو يشف ويشرق فيفيض بالنور .. فإذا طال عليه الأمد بلا تذكير ولا تذكر تبلد وقسا ..وأظلم وأعتم ! فلا بد من تذكير هذا القلب حتى يذكر ويخشع .. ولا بد من اليقظة الدائمة كي لا يصيبه التبلد والقساوة | |
| | | سبيرولينا
عدد الرسائل : 8 تاريخ التسجيل : 26/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الجمعة مايو 30, 2008 8:36 am | |
| في رحاب آية ... لا تحزنوا على ما فاتكم
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة الحديد: “مَا أصاب مِن مصِيبَةٍ فِي الأرض وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ من قَبْلِ أن نبْرَأَهَا إن ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ، لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللهُ لَا يُحِب كُل مُخْتَالٍ فَخُورٍ، الذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ الناسَ بِالْبُخْلِ وَمَن يَتَوَل فَإِن اللهَ هُوَ الْغَنِي الْحَمِيدُ”، (الآيات:2224).
في هذه الآيات الكريمة يبين الحق سبحانه وتعالى أن كل شيء في هذه الحياة، خاضع لقضاء الله تعالى وقدره، وأن على المؤمن الصادق أن يكون شاكرا عند الرخاء، صابرا عند البلاء ومعنى قوله عز وجل: “مَا أصاب مِن مصِيبَةٍ فِي الأرض وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ...”: اعلموا أيها المؤمنون أنه ما أصابكم أو ما أصاب أحدا مصيبة، كائنة في الأرض كالقحط والزلازل أو في أنفسكم كالأسقام والأوجاع إلا وهذه المصائب مسجلة في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها، وهذا التسجيل كائن من قبل أن نخلق هذه الأنفس، وهذه المصائب.
ومعنى قوله تعالى: “إن ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ” أن ذلك الذي أثبتناه في لوحنا المحفوظ وفي علمنا الشامل لكل شيء، قبل أن نخلقكم، وقبل أن نخلق الأرض يسير علينا، لأن قدرتنا لا يعجزها شيء.
وخص سبحانه المصائب بالذكر، لأن الإنسان يضطرب لوقوعها اضطرابا شديدا، وكثيرا ما يكون إحساسه بها وإدراكه لأثرها، أشد من إحساسه وإدراكه للمسرات.
تهوين المصائب
ثم بين سبحانه الحكم التي من أجلها فعل ذلك فقال: “لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ”.
أي: فعلنا ما فعلنا من إثبات ما يصيبكم في كتاب من قبل خلقكم، وأخبرناكم بذلك، لكي لا تحزنوا على ما أصابكم من مصائب حزنا يؤدي بكم إلى الجزع، وإلى عدم الرضا بقضاء الله وقدره ولكي لا تفرحوا بما أعطاكم الله تعالى من نعم عظمى وكثيرة فرحا يؤدي بكم إلى الطغيان، وإلى عدم استعمال نعم الله تعالى، فيما خلقت له، فإن من علم ذلك علما مصحوبا بالتدبر والاتعاظ، هانت عليه المصائب وكان عند الشدائد صبورا، وعند المسرات شكورا.
ثم ختم سبحانه الآية الكريمة بقوله: “وَاللهُ لَا يُحِب كُل مُخْتَالٍ فَخُورٍ” أي: والله تعالى لا يحب أحدا من شأنه الاختيال بما آتاه الله سبحانه من نعم دون أن يشكره تعالى عليها، ومن شأنه أيضا التفاخر والتباهي على الناس بما عنده من أموال وأولاد، وإنما يحب الله تعالى من كان من عباده متواضعا حليما شاكرا لخالقه عز وجل.
فنحن نرى أن هاتين الآيتين قد سكبتا في قلب المؤمن كل معاني الثقة والرضا بقضاء الله في كل الأحوال.
مباشرة الأسباب
وليس معنى ذلك عدم مباشرة الأسباب التي شرعها الله تعالى لأن ما سجله الله في كتابه علينا قبل أن يخلقنا لا علم لنا به، وإنما علمه مرده إليه وحده تعالى، وهو سبحانه لا يحاسبنا على ما نجهله وإنما يحاسبنا على ما أمرنا به، أو نهانا عنه عن طريق رسوله صلى الله عليه وسلم.
وكما سجل سبحانه أحوالنا قبل أن يخلقنا، فقد شرع الأسباب وأمرنا بمباشرتها، وبين لنا في كثير من آياته، أن جزاءنا من خير أو شر على حسب أعمالنا.
والمراد بالبخل في قوله سبحانه: “الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل” كل من يبخل بماله أو بعلمه، فكأنه تعالى يقول: والله لا يحب الذين يبخلون بما أعطاهم من فضله، بخلا يجعلهم لا ينفقون شيئا منه في وجوه الخير، لأن حبهم لأموالهم جعلهم يمسكونها ويشحون بها شحا شديدا، ولا يكتفون بذلك، بل يأمرون غيرهم بالبخل والشح.
ومعنى قوله سبحانه: “وَمَن يَتَوَل فَإِن اللهَ هُوَ الْغَنِي الْحَمِيدُ”: من يعرض عن هدايات الله تعالى وعن إرشاداته، فلن يضر الله شيئا، فإن الله هو صاحب الغنى المطلق الذي لا يستغني عن عطائه أحد، وهو سبحانه كثير الحمد والعطاء لمن استجاب لأمره فأنفق مما رزقه الله من دون اختيال أو تفاخر أو أذى. | |
| | | سبيرولينا
عدد الرسائل : 8 تاريخ التسجيل : 26/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الجمعة مايو 30, 2008 8:38 am | |
| في رحاب آية ... "لا تحزن إن الله معنا"
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة التوبة: “يَا أَيهَا الذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا قَلِيلٌ، إِلا تَنفِرُواْ يُعَذبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُروهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُل شَيْءٍ قَدِيرٌ، إِلا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِن اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيدَهُ بِجُنُودٍ لمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الذِينَ كَفَرُواْ السفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ”، ( الآيات: 38 - 39 -40).
في الآيتين الأوليين من هذه الآيات الكريمة يعاتب الحق سبحانه وتعالى الذين تخلفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في “غزوة تبوك” وهي آخر غزوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان السبب فيها أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بلغه أن الروم قد جمعوا له جموعا كثيرة على أطراف الشام، وأنهم يريدون أن يتجهوا إلى الجنوب لمهاجمة المدينة، فاستنفر صلى الله عليه وسلم الناس لمواجهة الروم، فلبى المؤمنون دعوة رسولهم لقتال الروم، وصبروا على الشدائد والمتاعب، وبذلوا الكثير من أموالهم ولم يتخلف منهم إلا القليل.
وبعد أن وصل الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنون إلى تبوك، لم يجدوا جموعا للروم حيث كانوا قد تفرقوا فأقام الرسول وجماعته هناك بضع عشرة ليلة ثم عادوا إلى المدينة.
نصر الله لرسوله وبعد أن تحدثت الآيتان عن قيمة الجهاد والتضحية لنصرة الدين والدفاع عن الحق ومواجهة العدوان، وأوضحتا فضل الاستجابة لرسول الله وطاعته، وهدد الحق كل من يتخاذل عن نصرة دينه بالعذاب الأليم.
بعد ذلك التهديد والوعيد لكل من يتخاذل ولا يقوم بواجبه لنصرة دينه ذكّر الحق سبحانه الجميع بنصره لرسوله الكريم وحمايته في رحلة الهجرة النبوية الشاقة والخطيرة فقال عز وجل: “إِلا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِن اللّهَ مَعَنَا”.
والمعنى: إنكم أيها المؤمنون إن آثرتم القعود والراحة على الجهاد وشدائده، ولم تنصروا رسولكم الذي استنفركم للخروج معه، فاعلموا أن الله سينصره بقدرته النافذة، كما نصره وأنتم تعلمون ذلك، وقت أن أخرجه الذين كفروا من مكة “ثَانِيَ اثْنَيْنِ” أي أحد اثنين، والثاني هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
المواقف الصعبة
ثم حكى الحق سبحانه وتعالى جانبا من المواقف الصعبة والشدائد التي تعرض لها الرسول وصاحبه الصديق رضي الله عنه في رحلة الهجرة فقال: “إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِن اللّهَ مَعَنَا”.
ذلك أن أبا بكر وهو مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، أحس بحركة المشركين من فوق الغار (غار جبل ثور في جنوب مكة وقد مكثا فيه ثلاثة أيام)، فخاف خوفا شديدا لا على حياته هو، وإنما على حياة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رأى النبي منه ذلك، أخذ في تسكين روعه وجزعه وجعل يقول له: “لا تحزن إن الله معنا”.
وقوله سبحانه: “فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيدَهُ بِجُنُودٍ لمْ تَرَوْهَا”، بيان لما أحاط الله به نبيه صلى الله عليه وسلم من مظاهر الحفظ والرعاية، فالطمأنينة التي استقرت في قلب النبي صلى الله عليه وسلم جعلته لا يبالي بجموع المشركين المحيطين بالغار لأنه واثق بأنهم لن يصلوا إليه.
والمراد بالجنود المؤيدين له، الملائكة الذين أرسلهم سبحانه لهذا الغرض، أي: فأنزل الله سكينته وطمأنينته وأمنه على رسوله صلى الله عليه وسلم وأيده وقواه بجنود من الملائكة لم تروها أنتم، كان من وظيفتهم حراسته وصرف أبصار المشركين عنه.
وقوله سبحانه: “وَجَعَلَ كَلِمَةَ الذِينَ كَفَرُواْ السفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا” بيان لما يترتب على إنزال السكينة والتأييد بالملائكة.
منقول للفائدة | |
| | | اًلُـٍقُـٍطًُـهُُ
عدد الرسائل : 4 تاريخ التسجيل : 25/08/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الثلاثاء أغسطس 26, 2008 3:29 am | |
| قال الله تعالى : (( يأيها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالأ لقب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمن ومن لم يتب فأولئك هم الظلمون )). ** الحجرات - 11- **
ينهى الله تعالى في الآية السابقة عن السخرية بالناس , وإذا أسقطنا على واقعنا لكن اندهشنا مما يحدث يقرأ القارئ القرآن الكريم مرة ومرات ولكن يمر عليها مرور الكرام تجده مما يهزأ بالناس إما بالفعل أو بالقول ويحتقر الآخرين فإنه قد يكون المحتقر به أعظم قدرا عند الله تعالى , وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له وربما كلمة بسيطة لا يلقى لها بال تهوي بصاحبها سبعين خريف في وادي جهنم والعياذ بالله منها . | |
| | | simple human الإشراف العام
عدد الرسائل : 1429 الموقع : https://moultagaa.yoo7.com تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الجمعة أغسطس 29, 2008 6:31 pm | |
| جزاكي الله كل خير يا قطة
على التوضيح وعلى مرورك الكريم
ونورتي المنتدى | |
| | | nada المراقبة العامة
عدد الرسائل : 790 الموقع : https://moultagaa.yoo7.com تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الأربعاء سبتمبر 10, 2008 4:13 am | |
| وَجَعَلَ كَلِمَةَ الذِينَ كَفَرُواْ السفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَاجزاك الله كل خير | |
| | | alhaware كبير المشرفين
عدد الرسائل : 1287 العمر : 50 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: موضوع في رحاب ايه جميل جدا الأربعاء سبتمبر 10, 2008 8:28 am | |
| بارك الله فيكم ودائما في تقدم اسئل الله التوفيق لكم جميعا | |
| | | simple human الإشراف العام
عدد الرسائل : 1429 الموقع : https://moultagaa.yoo7.com تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الخميس سبتمبر 11, 2008 10:36 pm | |
| شكراً ندى لمرورك الكريم
وإثراءك للموضوع | |
| | | simple human الإشراف العام
عدد الرسائل : 1429 الموقع : https://moultagaa.yoo7.com تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: في رحاب آية الخميس سبتمبر 11, 2008 10:41 pm | |
| خالد الهواري
بارك الله فيك على مرورك الكريم | |
| | | | في رحاب آية | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|